القرار السياسي والقرار الاستراتيجي له أهميته العظمى في حياة الشعوب من أفراد وجماعات ودول، ومهما حاول بعض الناس تجنب السياسة، لكنهم لا يستطيعون أبداً تجنب القرار السياسي وما ينبثق عنه ومن ثم آثاره. القرار السياسي دوماً له أثره وله التغذية الراجعة التي أحياناً ما تكون إيجابية وتخلق حالة رضى ينعكس أثره في المستقبل، وأحياناً تكون التغذية الراجعة أو الارتداد سلبياً…
