عاش جميعنا أو عاصر أو سمع عن الاختطاف للدولة السورية، للسلطة، للقرار، للحريات عبر ما يسمى الحركة التصحيحية، كي يمنحوا حقيقة الانقلاب عنواناً براقاً، ومنح صاحب الانقلاب لقب باني سورية الحديثة.! وهو في الحقيقة هادم سورية، فالناظر لسورية قبل حقبة آل الأسد وبعدهم يعلم ماذا حل بسورية، فرشدي كيخيا زعيم حزب الشعب في حلب يقول نهاية الخمسينيات إن دخل الفرد…
